العكش لتربية وتجارة الأغنام / عضو رابطة مربي الأغنام بالغربية
أهلا ومرحبا بك في منتديات العكش للأغنام .. شرفت المنتدي
العكش لتربية وتجارة الأغنام / عضو رابطة مربي الأغنام بالغربية
أهلا ومرحبا بك في منتديات العكش للأغنام .. شرفت المنتدي
العكش لتربية وتجارة الأغنام / عضو رابطة مربي الأغنام بالغربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العكش لتربية وتجارة الأغنام / عضو رابطة مربي الأغنام بالغربية

تربية أغنام/ ماعز / تسمين/ شراء / بيع / سلالات / تجهيز المزارع الجديدة /
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
»  البداية في مشروع تربية الاغنام
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 08, 2013 12:31 am من طرف اسامه العكش

» صور الاغنام
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالأحد مايو 05, 2013 11:06 am من طرف اسامه العكش

» سجلات الاغنام
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالسبت أبريل 13, 2013 10:07 pm من طرف اسامه العكش

» زائر سعودي في منتديات اسامه العكش
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 03, 2013 12:27 pm من طرف اسامه العكش

» رعاية النعاج
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالسبت مارس 30, 2013 12:45 pm من طرف اسامه العكش

»  تغذية الاغنام والماعز
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالسبت مارس 30, 2013 12:44 pm من طرف اسامه العكش

» الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالسبت مارس 30, 2013 12:42 pm من طرف اسامه العكش

» رعاية الحملان
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالسبت مارس 30, 2013 12:40 pm من طرف اسامه العكش

» نصائح في تسمين الأغنام
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالسبت مارس 30, 2013 12:39 pm من طرف اسامه العكش

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
اسامه العكش
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز Emptyالكفاءة التناسلية للأغنام والماعز Emptyالكفاءة التناسلية للأغنام والماعز Empty 

 

 الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اسامه العكش
مدير المنتدي
مدير المنتدي
اسامه العكش


عدد المساهمات : 104
تاريخ التسجيل : 05/03/2013
العمر : 53

الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز Empty
مُساهمةموضوع: الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز   الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز I_icon_minitimeالسبت مارس 30, 2013 12:42 pm

الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز

تتأثر الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز
بعدة عوامل داخلية وخارجية ومرضية.

1 - العوامل الداخلية:

تتعلق بالقدرة الوراثية للحيوان ،
التي تحدد طبيعة التغيرات الهرمونية في جسمه
وبالتالي مدى نشاطه التناسلي وإنتاجيته ،
كما تؤثر في طبيعة نشاطه الفسيولوجي وتحدد بدء وانتهاء القدرة التناسلية.

ويتضح تأثير العوامل الداخلية في الكفاءة التناسلية
من خلال الصفات التالية :

• السلالة:

تظهر مؤشرات الخصوبة تباينا محدودا بين قطعان وأفراد السلالة الواحدة
لكنها تظهر اختلافا واضحا بين السلالات المختلفة ،
ففي حين أن معدل المواليد الماعز الألماني الملون الأصيل يصل 200%
فانه يبلغ 175% في الماعز الشامي،
وينخفض إلى 125% في الماعز الجبلي لنفس الأعمار.


• العمر:

للعمر تأثير إضافي في خصوبة الإناث والذكور ،
وهو يعد عاملا محددا لبدء وانتهاء الاستخدام التربوي للحيوانات .
يؤثر العمر بوضوح في معدل المواليد
كأحد المؤشرات النهائية للخصوبة
حيث بلغ المعدل في الماعز الشامي 137% للإناث الوالدة بعمر سنة
و 174% للإناث الوالدة بعمر سنتين، و 200% للإناث الوالدة بعمر 3 سنوات وذلك بأحد الدراسات
ويلاحظ في النعاج إنها تصل إلى قمة إنتاجها من المواليد بعمر 5-6 سنوات،
حيث يكون نتاجها آنذاك متفوقا بنسبة 15 – 20 % عن النتاج في السنة التقليدية بعمر سنتين .

2 - العوامل الخارجية:

تتعلق بكفاءة العوامل المرتبطة بالبيئة والرعاية والإدارة
وهي ترسم خطوط تأثيرها في الكفاءة التناسلية
من خلال تأثيرها في عمر البلوغ الجنسي و النشاط التناسلي ،
ومعدل التبويض والولادات المتعددة ، وعدد المواسم الإنتاجية للحيوان الواحد.
إضافة إلى عامل الفترة الضوئية الذي يحدد بدء موسم النشاط التناسلي
عند اغلب سلالات الأغنام والماعز ،
فان عامل التغذية يلعب دورا فاعلا في إمكان التبكير في الاستخدام التربوي للإناث
ويؤثر أيضا في معدل التبويض بالتالي في نتائج الولادات .
ويؤثر نمط الرعاية في الكفاءة التناسلية العامة للقطعان
ويساهم في نجاح أو فشل أية طريقة تهدف إلى تحسين الكفاءة التناسلية سواء للقطعان أو للأفراد .
كما تلعب طريقة إدارة القطيع دورا إضافيا
يؤثر في مستوى خصوبة القطيع فقد لوحظ أن موعد تنفيذ التلقيح وطريقته
لها اثر واضح في معدل الإخصاب مما ينعكس على المؤشرات التناسلية للقطيع ،
وقد لوحظ في هذا الإطار انخفاض معدل الإخصاب بشكل تدريجي
تبعا لاستخدام نظم التلقيح التالية:
• التلقيح الطبيعي غير المراقب.
• التلقيح الطبيعي الموجه.
• التلقيح الاصطناعي بالسائل المنوي الطازج.
• التلقيح الاصطناعي بالسائل المنوي المجمد.

إضافة إلى العوامل الخارجية سابقة الذكر ،
فان تدخل الهرمون الهادف إلى تنظيم الوظيفة التناسلية
يحتل مكانا مرموقا في خطط تحسين الكفاءة التناسلية لقطعان الأغنام والماعز .

3 - العوامل المرضية:

ناهيك عن الأمراض المسببة للإجهاض،
فان الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز تتأثر بسلسلة من الاضطرابات التناسلية،
أهمها الاضطرابات الوظيفية (غياب الشياع وفرط الشياع عند الأنثى،
اضطرابات الرغبة الجنسية والقدرة على التلقيح عند الذكر)،
واضطرابات أعضاء التناسل ( الرحم ، البربخ....)
والعقم الناتج عن الأمراض المعدية والطفيلية والأمراض الفيروسية لجهاز التناسل .

***********
ويمكن تحسين الكفاءة التناسلية لقطعان الأغنام والماعز
بأساليب عديدة منها ما هو متعلق بالتربية ،
والتغذية أو إدارة القطيع،
كما يمكن استخدام أكثر من أسلوب في سبيل تحقيق الهدف
على سبيل المثال:
1. زيادة عدد المواليد لكل ولادة.
2. تحسين التغذية.
3. التدخل من خلال إدارة القطيع.
4. التوالد المبكر للإناث .
5. تقصير الفترة بين الولادتين.
6. استخدام الهرمونات لتوقيت الشبق وزيادة معدل الاباضة.
7. تحسين أداء الذكور.

أهم مزايا تحسين الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز

• تحسين مردود القطيع من خلال زيادة عدد الحملان المسمنة ،
وزيادة عدد الحملان الإناث ، التي قد تربى في القطيع أو تباع في الأسواق.
• الاستفادة من أمهات القطيع في أفضل صورة ، وعلي مدى الحياة الإنتاجية.
• استخدام رأس المال الثابت بشكل امثل ( حظائر، آليات ...).
• إمكان توجيه التلقيح واستخدام الذكور المتميزة بشكل امثل.
• حصر فترات التلقيح والولادة في أوقات محددة، مما يتيح المجال للإشراف الصحي والعام على القطيع بشكل جيد ويساهم في تخفيض معدلات النفوق .
• تجانس المواليد يتيح المجال لفطامها وتسمينها أو رعايتها بشكل منظم.
• تقديم الأعلاف بشكل مبرمج حسب الاحتياجات الفعلية للحيوانات.
• التخلص من ظاهرة الموسمية في التناسل وإنتاج الحليب واللحم، وإمكانية توزيع الإنتاج على مدار العام وفق الرغبة ومتطلبات السوق.



أهم متطلبات تحسين الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز.

• توفير المواد اللازمة للنجاح كمواد العلف الكافية والمواد الهرمونية والسجلات و...
• تجهيز المساحة الكافية من الحظائر بخاصة حظائر الولادة
التي تتضمن مراقبة المربي للام والمواليد
وتشجيع تشكيل العلاقة (أم – وليد) الهامة في مرحلة التنشئة .
• توفير العدد الكافي من الذكور الكشافة والملقحة
نظرا لوجوب تلقيح عدد كبير من الإناث
خلال فترة زمنية قصيرة نسبيا
أو الاعتماد على تقانة التلقيح الاصطناعي.
• توفير شروط مثالية من الرعاية عند التلقيح وخلال الحمل وعند الولادة .
• تامين عناية خاصة بالأمهات الحوامل ومراقبة الولادة والعناية بالحملان المتعددة.
• متابعة العناية بالأمهات الوالدة لتحفز على إنتاج الحليب وعودة التوازن الجسدي .
• توفير الكادر الفني على تنفيذ برامج تحسين الكفاءة التناسلية في قطعان الأغنام والماعز.


أهم الجوانب الفسيولوجية للتناسل بالأغنام.

البلوغ الجنسي :
rkblue]8]
المرحلة التي يصبح فيها الحيوان قادر على إنتاج الخلايا الجنسية (حيوانات منوية – بويضات).

عمر البلوغ:

يختلف من سلالة لأخرى ويرجع هذا الاختلاف إلى الأسباب الآتية:
(التغذية – حالة الجسم- موعد الولادة) والتداخل بين هذه العوامل
وعمر البلوغ في الماعز 3- 7 شهرا لكل من الإناث والذكور
وفي الأغنام 3 -7 شهرا للذكور و 8-10 شهرا للإناث .
بعض الأغنام قد يتأخر عمر البلوغ ليصل إلى سنة ونصف (المرينو) .

الوزن:

من أهم العوامل المحددة للبلوغ ولكي تصل مواليد الأغنام (إناث وذكور) إلى البلوغ الجنسي
لابد من إن تكون في حالة جسمانية جيدة .
إن يصل الوزن إلى 30 – 40% للمتوسط وزن السلالة
والرعاية الجيدة من الولادة وخلال فترة الرضاعة ( التغذية على الحليب)
وبعد الفطام (التغذية المتزنة) .
لها اكبر الأثر في الوصول إلى البلوغ في وقت مبكر .

مواعيد الولادة:

الحملان المولودة مبكرا لديها فرصة اكبر للوصول إلى البلوغ
بالمقارنة مع نظيراتها المولودة في أخر الموسم .
(حيث تصل إلى وزن وحالة جسمانية في موعد يتفق مع موعد النشاط التناسلي العالي للسلالة ).

تأثير الكبش Male effect

إدخال الكبش مع الإناث يسرع في حدوث البلوغ في الإناث.

نظام الإنتاج: Production system

البلوغ المبكر مهم جدا في مشاريع التربية المكثفة Intensive production وعادة ما يتأخر البلوغ وقد يصل إلى عمر 18 شهرا في التربية الموسعة extensive production .

النضج الجنسي: Sexual maturity

ويعني القدرة على الإنجاب بمعنى إن
الأنثى تصبح قادرة على الحمل وإعطاء مواليد سليمة
والذكر يصبح قادر على إنتاج حيوانات منوية عالية الإخصاب .
ويجب أن نفرق بين البلوغ الجنسي (القدرة على التناسل إنتاج الخلايا الجنسية)
وبين النضج الجنسي (القدرة على الإنجاب).

وهنا يجب التأكيد على:
أن لا يتم تلقيح أي نعجة ما لم يصل وزنها إلى ثلثي متوسط وزن السلالة في الولادات المبكرة
يكون في عمر يتراوح ما بين 9- 13 شهرا
كما ننصح بعدم استعمال الذكور في التلقيح قبل سن 18 شهر .

دورة الشبق estrus cycle:

يبلغ طولها عند الأغنام 14 – 19 يوم بمتوسط 17 يوم
وهي الفترة التي تنقض بين بداية كل شبقين متتاليتين .

فترة الشبق: estrus period

فترة قبول الأنثى للذكر
تمتد من 24 – 36 ساعة بمتوسط 30 ساعة
وتختلف من سلالة إلى أخرى فنجد مثلاً ,
أغنام الصوف تزيد فيها فترة الشبق عن أغنام اللحم
وهي اقصر في الأغنام (الإناث الصغيرة عن الكبيرة ) .
ولوجود الذكر في القطيع تأثير ، فهي اقصر في القطعان المخالط فيها الذكور الإناث بصورة دائمة
عنها في القطعان التي تتواجد فيها الكباش بصورة وقتية .

معدل التبويض: ovulation rate

الأغنام من الحيوانات ذات التبويض الذاتي وعادة يظهر التبويض بعد 24 – 27 ساعة من بدء الشياع
بمعنى أن التبويض يحدث عند نهاية الشياع أو بعد ذلك بقليل ( انظر شرح عماية التبويض في الشكل المرفق ) .
وان عدد البويضات المحررة بحدود 1 – 2 بويضة في اغلب السلالات
وهناك سلالات تتميز بالتبويض المتعدد بحدود 2 – 5 بويضات (مثل الفنلندي- الرومانوف).
ولحدوث التبويض بعد فترة من وقوع الشبق يجب عدم الاكتفاء بأول وثبة
ويجب إن تعاد بعد 12 ساعة في الأغنام ، 24 ساعة في الماعز.

العوامل التي تؤثر في معدل التبويض

السلالة: بعضها قادر على تعددية المواليد (الفنلندي – الرومانوف – الكيوس)
عمر النعجة: تبلغ النعجة أقصى معدل للتبويض عند عمر 4 – 6 سنوات.
التغذية وحالة الجسم : هناك علاقة قوية بين معدل التبويض ومعدل الزيادة في وزن الجسم.
موسم السنة: يميل معدل التبويض إلى الانخفاض عند بداية ونهاية موسم التناسل
ويصل أقصاه في منتصف الموسم.

موسم التلقيح: season of mating

يمكن للذكور التلقيح في أي وقت من السنة مع ملاحظة إصابتها بالخمول الجنسي في بعض أشهر الصيف الحار بالإضافة إلى سوء خواص السائل المنوي .
أما الإناث فتختلف الأوقات من السنة لقبولها الذكر باختلاف الأنواع . وللفترة الضوئية على مدار العام تأثير على النشاط التناسلي ( موسمية التناسل) حيث ان تقليل ساعات النهار day length ينبه النعاج جنسيا ويجعلها تشيع. وهنا يجب دراسة تركيب كل من الجهاز التناسلي للذكر والانثي .

• الجهاز التناسلي في الذكور (التيس – الكبش):

يتكون الجهاز التناسلي في الحيوانات الزراعية من عدة أعضاء
(الخصيتين- الغدد المساعدة وأهمها غدة كوبر والبروستاتا – القنوات – العضلات-ثم القضيب ).

الخصية:

في معظم الحيوانات المز رعية الثديية تكون الخصية خارج الجسم في كيس الصفن
عدا الطيور تكون الخصية داخل الجسم وملتصقة بالكليتين.

ووظيفتها الأساسية:

1. إنتاج الحيوانات المنوية للذكر.
2. إفراز هرمون الذكر (التيستوستيرون Testoserone).

وظيفة الغدد المساعدة:

1. إنتاج بلازما السائل المنوي اللازمة لتغذية الحيوانات المنوية.
2. المحافظة على حيوية الحيوانات المنوية.
3. تعمل البلازما كوسط لنقل هذه الحيوانات المنوية.

الجهاز التناسلي في الانثي : يتكون من

أولا – الأعضاء التناسلية الأولية ( الأساسية)

وهي عبارة عن المبيضان (مبيض يمين ومبيض يسار) ووظيفة المبيض هي:
1. إنتاج البويضات.
2. افراز الهرمونات الجنسية ( البروجسترون والاستروجين).

ثانيا – الأعضاء الجنسية الثانوية:
وهي عبارة عن القناة التناسلية ووظيفتها استقبال وتوصيل الخلايا الجنسية الذكرية ( الحيوانات المنوية )
والأنثوية (البويضة) وكذلك تغذية وحماية الجنين. وهذه الأعضاء الثانوية تشمل قناة المبيض- الرحم- عنق الرحم- المهبل.

وظيفة قناة المبيض :
1. التقاط البويضات بعد إفرازها من المبيض ثم توصيلها إلى الرحم.
2. يحدث الإخصاب في الثلث العلوي من قناة المبيض في معظم الحيوانات المز رعية.
3. تتكون بها أغشية البويضات في بعض الأجناس مثل الطيور.

وظيفة الرحم:
1. تغذية وحماية الجنين في الحيوانات التي يحدث بها حمل.
2. يتكون بها أغشية إضافية للبويضات في الحيوانات التي تضع بيض (قشرة البيض في الطيور).

وظيفة عنق الرحم :
1. غلق الرحم وعزله من الخارج لحماية الأجنة الموجودة بداخله.
2. يعمل مستقبل للحيوانات المنوية في بعض الأجناس.
3. ممر للجنين ونواتجه من الأغشية الجنينية.

وظيفة المهبل:
1. يعمل مستقبل للحيوانات المنوية من الذكر.
2. يعتبر ممر لنواتج الحمل والجنين عند الولادة.

ثالثا – الأعضاء الجنسية الخارجية:
وتشمل الفرج
Vulva والدهليزVestibule.


لابد من دراسة هذه المؤثرات
لضمان نجاح
عمليات
التلقيح الاصطناعي في الأغنام والماعز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://oksh.yoo7.com
 
الكفاءة التناسلية للأغنام والماعز
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جهاز كشف الحمل للأغنام و الماعز
»  تغذية الاغنام والماعز
» إهداء لجميع تجار الأستيراد للأغنام في الوطن العربي
» التغذية الجيدة من العوامل الضرورية لضمان إنتاج جيد للأغنام
» مزايا تربية الأغنام والماعز

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العكش لتربية وتجارة الأغنام / عضو رابطة مربي الأغنام بالغربية :: القسم العام-
انتقل الى: